أورنيلا عنتر

مجاز

تكرارٌ وخيالٌ وأجوبة

عن سحر الأماكن المألوفة

رأسي لا يزال في لبنان

عن تجربة الاغتراب

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

السير الذاتية والمذكرات

كتب الأطفال

غير خيالي

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

الطهي والطعام

النسويّة والجندر

الهندسة المعمارية والعمران

الفلسفة

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

السياسة

الصحافة والدراسات الإعلامية

علم النفس

البيئة، الصحة، والعلوم

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

الأديان والروحانيات

الأعمال والتجارة

الموسيقى

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

مَجاز&nbsp;مجلّة تنتج وتنشر محتوى رقميًا يعتمد على الكتابة الصحافية السردية والتصوير الفوتوغرافي الفَوري. تروي&nbsp;مَجاز&nbsp;قصص الناس وتجاربهم التي يغيّبها الإعلام عن المشهد - بقصد أو من دون قصد - بهدف طرح مسائل مجتمعية وتوثيق الحياة اليومية والأبعاد الثقافية للأشخاص والجماعات.تمارس&nbsp;مَجاز&nbsp;صحافة قائمة على نسج العلاقات بين الصحافي/ة والناس، لا يكون فيه هؤلاء مجرد شخصيات يرد اسمها في مقالات، بل يكونون جزءًا من مجموعة تتقاطع فيها التجارب، ويتمّ فيها توثيق المشاعر وتدوين الأشكال المختلفة التي يتخذها إدراكهم للواقع. عبر طرح مسألة تلو الأخرى، تهدف&nbsp;مَجاز&nbsp;إلى بناء أرشيف لمشاعر الناس، لأن "التاريخ لا يصنع المشاعر فحسب، المشاعر تصنع التاريخ أيضًا".لا ذاكرة من دون سرد. تذهب&nbsp;مَجاز&nbsp;في طرحها للمسائل أبعد من توثيق الحدث نفسه، لا انتقاصًا من أهميّة توثيق الأحداث، بل لأنها وظيفة تؤديها أصلًا الصحف اليومية والمواقع الإخبارية. لذا، تروي&nbsp;مَجاز&nbsp;قصص الناس من أجل تحقيق واحدة من أمتن وظائف السرد: إثراء الذاكرة الجماعية.تولي&nbsp;مَجاز&nbsp;هذا الاهتمام الكبير لمشاعر الناس انطلاقًا من قناعة لديها بأنّ هذه الانفعالات تكوّن وعيًا – ولاوعيًا – جماعيًّا يؤسس لما هو آتٍ ويساهم في فهم ما مضى. تطمح&nbsp;مَجاز&nbsp;إلى بناء أرشيف تُحفظ فيه مشاعر ورؤى وأسئلة تعيش أطول من الذين اختبروها، وتكون بمنزلة مرصد مجتمعيّ يمكن العودة إليه في أي وقت لفهم مشاعر الناس في حقبة معيّنة من حياة هذه البلاد.تلتقي&nbsp;مَجاز&nbsp;الأشخاص في بيوتهم الحقيقية والمتخيّلة، في البيوت التي يعودون إليها في المساء، والبيوت التي يحملونها معهم في كل مكان. تستمع إليهم، ثم ترتّب قصصهم، وتسردها وتحفظها في نصوص مكتوبة، وفي صور فوريّة تلتقطها لهم.

العربية

أعداد مجلة مجاز

2 عدد من مجلة مجاز متوفرة على منصة كتب لي

العودة الى صفحة مجاز

سياق، تنوع، وكتب ممتعة