العربية

الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والصين من كوسوفو إلى أوكرانيا

الحرب الباردة الجديدة

جلبير الأشقر

كيف تبني علاقات ناجحة

إيما باور

أهلاً بالعمر الجميل!

أنطوان سركيس

جويل غورون

الأدميرال لا يحبّ الشاي

نزار عبد الستار

7 خطوات نحو حياة أجمل

دومونيك بيرتولوتشي

امرأة عند النافذة

رامي طويل

دفاتر مهيار الدمشقي، الجزء الخامس

أدونيس

دفاتر مهيار الدمشقي، الجزء الرابع

تصوُّر الإنسان عن الله

د. محمد شحرور

بين الإبداع والجنون

شطحات العقل

رافاييل غايار

وصايا الفلسفة لإيجاد طريقنا

الحياة صعبة

كيران سيتيا

أوراق من تاريخ البحرين

محمد عبدالله العلي

المال والسلطة وتجّار يقايضون موارد الأرض

العالم للبيع

خافيير بلاس وجاك فاركي

5 خطوات لمساعدة طفلك على فهم مشاعره وتقوية شخصيته

عزّز الذكاء العاطفي لطفلك

آن لاين 

في التّراث العربيّ الإسلاميّ

القصّ والمقدّس

د. ليلى العبيدي

أن تقول لا

أن تفكر

جاك دريدا

ماذا تريد من حياتك؟

جدّو كريشنامورتي

التشكيل الإنساني للإسلام

محمد أركون

كائنات التّيه

حدث في صَبْيا

سعاد العريمي

أولاد العمّة هاجر

أحمد عدنان نجم

ثورة على العنف

فنّ الهدوء

ماغنوس فري

زمنُ علمٍ بلا ثقافة

الهمجية

ميشيل هنري

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

السير الذاتية والمذكرات

كتب الأطفال

غير خيالي

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

الطهي والطعام

النسويّة والجندر

الهندسة المعمارية والعمران

الفلسفة

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

السياسة

الصحافة والدراسات الإعلامية

علم النفس

البيئة، الصحة، والعلوم

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

الأديان والروحانيات

الأعمال والتجارة

الموسيقى

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

أسّس الصديقان أندره كسبار ومي غصوب مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنكليزية المعنية بالشرق الأوسط، ثم شهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن. في 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية. تسعى «الساقي» إلى أن تكون جسراً بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضاً إطْلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.  في 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب». فازت «الساقي»، كما عدد كبير من كتّابها، بجوائز كثيرة، محلية وعالمية.  توفّيت مي غصوب عام 2007 وأندره كسبار هو اليوم الناشر وصاحب الدار.

دار الساقي

كتب دار النشر دار الساقي

لدى دار النشر دار الساقي 918 كتاب و921 طبعة

العودة الى صفحة دار الساقي

سياق، تنوع، وكتب ممتعة